جائت هاته الإجابة من عند الطبيبة النفسية جولي غارنر والتي تقول بأن حديثها مع الألاف من الأشخاص خلال سنوات عملها سمح لها بأن تصل للنتيجة هاته، وهنا النصائح الحياتية العشر التي لا يأخذها الناس على محمل الجد:
- لا تتخذ قرارا وأنت غاضب: رأيت أشخاصا ينقلبون رأسا على عقب ويخونون أحبتهم ويدخلون معهم في سجالات عنيفة فقط لأنهم كانوا تحت تأثير مادة مخدرة، رأيت أخرين يفقدون عملهم ويهدمون ما قضوا حياتهم في بنائه بسبب نوبة غضب. لا تقع في الفخ نفسه.
-كن نفسك: كثيرون هم الذين يعانون كي يسعدوا غيرهم، والذي يعتبر عملا نبيلا ما لم يجاوز حده، فعندها يصل المرأ للنقطة التي يعجز فيها إتخاذ قرار لنفسه بسبب الضغط المتزايد من أطراف عديدة كالوالدين والأقربين أو الزوج/ة والأصدقاء. رأيت أشخاص يدخلون كليات لا يحبونها فقط لمكانتها "المرموقة"، ويعملون في أعمال لا يهوونها فقط لأنها "محترمة" ويبتعدون عن هواياتهم لأنها "طفولية" أو لسبب تافه أخر، ولكن نصيحتي هي كن أنت نفسك، لأن في كونك شخصا أخر تعاسة لك وللعالم
- لا تضخم من حجم صغائر الأمور: هذا إذا ما كنت ترغب في حياة سعيدة. أختر نزالاتك، وأمتلك القدرة على إفلات الأمور العابرة لكي تمضي، لأنك عندما تدرك الأمور الكبيرة بحق (كالمرض المزمن، والمشاكل المالية...) ستتمنى عندها لو أنك ركزت في الأمور الحقيقية.
- إعرف قدرك: لأنك لن تضع نفسك بعد ذلك إلا في مكانها القويم، وهذا سيأثر في نظرتك إتجاه علاقاتك وعملك وبالتالي حياتك. معرفة قدرك ستحميك من الكثير من الإخفاقات إذا ما أحتفظت بها طوال سيرك.
- بوسعك دائما أن تطلب المساعدة: أتعلم عدد الأشخاص الذين تكلمت معهم ممن أخبروني بأنهم يتمنون لو أنهم حصلوا على المساعدة مبكرا؟! لأن النصيحة كانت لتوفر لهم سنين من حياتهم. ولكن أنتظروا حتى بلغوا نقطة الإنهيار. ولهذا أدعوك لكي تطلب مساعدة من بوسعهم تقديمها ولا تنتظر لغد.
- إختيارك لزوجك/زوجتك هو من بين أعظم القرارت التي ستتخذها: لذا أختر بحكمة، لأنك ستقضي معه باقي العمر -إن شاء الله- فلهذا إجعله شخصا مشجعا ومحفزا لك على العمل أكثر. شخصا يقف بجنبك عندما تهدك الحياة.. وأعلم أن عادات هذا الشخص المالية أو الحياتية أو الدينية.. سيكون لها تأثير كبير على حياتك ومالك ودينك فأختر ما يناسبك.. لأن الطلاق سيهدك من كل جانب.
- إجعل وقتا لأحبتك: تأخير زياراتك لأهلك وأصدقائك قد لا يبدو أمر جلل الليلة ولكن سيصير حتما في ليلة ما..
-أفضل وقت للبداية هو الآن: سواء كنت تنوي البداية في الإدخار أو الإستثمار، أو إضافة عادة أو الإمتناع عن عادة، أو تعلم شيء جديد أو العمل على مشروع العمر، الوقت يجري ودون أن تدرك تمر أحلى أيامك دون أن تقرب حتى الأمور التي نويت تحقيقها، ليس من الجميل الندم عند الكبر، فتصرف الآن.
-أفضل إنتقام هو أن تعيش حياة جميلة: كثيرون يحبسون أنفسهم داخل قوقعة من الغضب والمتاهات التي تعبث بحياتهم خصوصا العاطفية منها. ولكن تذكر بأنك "لن تُعاقَب على غضبك، وإنما تعاقب بغضبك"، أترك من أذاك في ماضيك، وأهتم بحوائجك وبحياتك. وأمضي قدما.
- تعامل مع غيرك بالطريقة التي تود أن تعامل بها: وهاته نصيحة لا نأخذها على محمل الجد كفاية، ولك لو طبقناها لصار العالم مكان أبهى ولنلنا حقنا في أن نعامل بإحترام مادمنا نتصرف بإحترام.
- لا تتخذ قرارا وأنت غاضب: رأيت أشخاصا ينقلبون رأسا على عقب ويخونون أحبتهم ويدخلون معهم في سجالات عنيفة فقط لأنهم كانوا تحت تأثير مادة مخدرة، رأيت أخرين يفقدون عملهم ويهدمون ما قضوا حياتهم في بنائه بسبب نوبة غضب. لا تقع في الفخ نفسه.
-كن نفسك: كثيرون هم الذين يعانون كي يسعدوا غيرهم، والذي يعتبر عملا نبيلا ما لم يجاوز حده، فعندها يصل المرأ للنقطة التي يعجز فيها إتخاذ قرار لنفسه بسبب الضغط المتزايد من أطراف عديدة كالوالدين والأقربين أو الزوج/ة والأصدقاء. رأيت أشخاص يدخلون كليات لا يحبونها فقط لمكانتها "المرموقة"، ويعملون في أعمال لا يهوونها فقط لأنها "محترمة" ويبتعدون عن هواياتهم لأنها "طفولية" أو لسبب تافه أخر، ولكن نصيحتي هي كن أنت نفسك، لأن في كونك شخصا أخر تعاسة لك وللعالم
- لا تضخم من حجم صغائر الأمور: هذا إذا ما كنت ترغب في حياة سعيدة. أختر نزالاتك، وأمتلك القدرة على إفلات الأمور العابرة لكي تمضي، لأنك عندما تدرك الأمور الكبيرة بحق (كالمرض المزمن، والمشاكل المالية...) ستتمنى عندها لو أنك ركزت في الأمور الحقيقية.
- إعرف قدرك: لأنك لن تضع نفسك بعد ذلك إلا في مكانها القويم، وهذا سيأثر في نظرتك إتجاه علاقاتك وعملك وبالتالي حياتك. معرفة قدرك ستحميك من الكثير من الإخفاقات إذا ما أحتفظت بها طوال سيرك.
- بوسعك دائما أن تطلب المساعدة: أتعلم عدد الأشخاص الذين تكلمت معهم ممن أخبروني بأنهم يتمنون لو أنهم حصلوا على المساعدة مبكرا؟! لأن النصيحة كانت لتوفر لهم سنين من حياتهم. ولكن أنتظروا حتى بلغوا نقطة الإنهيار. ولهذا أدعوك لكي تطلب مساعدة من بوسعهم تقديمها ولا تنتظر لغد.
- إختيارك لزوجك/زوجتك هو من بين أعظم القرارت التي ستتخذها: لذا أختر بحكمة، لأنك ستقضي معه باقي العمر -إن شاء الله- فلهذا إجعله شخصا مشجعا ومحفزا لك على العمل أكثر. شخصا يقف بجنبك عندما تهدك الحياة.. وأعلم أن عادات هذا الشخص المالية أو الحياتية أو الدينية.. سيكون لها تأثير كبير على حياتك ومالك ودينك فأختر ما يناسبك.. لأن الطلاق سيهدك من كل جانب.
- إجعل وقتا لأحبتك: تأخير زياراتك لأهلك وأصدقائك قد لا يبدو أمر جلل الليلة ولكن سيصير حتما في ليلة ما..
-أفضل وقت للبداية هو الآن: سواء كنت تنوي البداية في الإدخار أو الإستثمار، أو إضافة عادة أو الإمتناع عن عادة، أو تعلم شيء جديد أو العمل على مشروع العمر، الوقت يجري ودون أن تدرك تمر أحلى أيامك دون أن تقرب حتى الأمور التي نويت تحقيقها، ليس من الجميل الندم عند الكبر، فتصرف الآن.
-أفضل إنتقام هو أن تعيش حياة جميلة: كثيرون يحبسون أنفسهم داخل قوقعة من الغضب والمتاهات التي تعبث بحياتهم خصوصا العاطفية منها. ولكن تذكر بأنك "لن تُعاقَب على غضبك، وإنما تعاقب بغضبك"، أترك من أذاك في ماضيك، وأهتم بحوائجك وبحياتك. وأمضي قدما.
- تعامل مع غيرك بالطريقة التي تود أن تعامل بها: وهاته نصيحة لا نأخذها على محمل الجد كفاية، ولك لو طبقناها لصار العالم مكان أبهى ولنلنا حقنا في أن نعامل بإحترام مادمنا نتصرف بإحترام.
